85
أشرفت السيدة وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة د. صورية مولوجي، عشية اليوم، الجمعة 05 سبتمبر 2025، بدار المسنين بباب الزوار على احتفالية المولد النبوي الشريف، والتي نظمت على شرف أصحاب القدر من كبار السن المقيمين بدور المسنين وملائكة الرحمان المقيمين بالمؤسسات المتخصصة التابعة للقطاع بولاية الجزائر، رفقة وزير الشباب مكلف بالمجلس الأعلى للشباب، السيد مصطفى حيداوي، وبحضور بعض الضيوف وإطارات من الوزارتين.
وفي أجواء روحانية، تخللتها تلاوة آيات بينات من القرآن الكريم، وأناشيد دينية من تقديم فرقة الإنشاد الديني مع استذكار للسيرة النبوية العطرة، تقاسمت خلالها السيدة الوزيرة فرحة الاحتفال بمولد خير الأنام سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم مع الأمهات والآباء المقيمين بدور الأشخاص المسنين بكل من باب الزوار ودالي ابراهيم وسيدي موسى، وبحضور أبنائنا الأطفال المقيمين بدور رعاية الطفولة بالعاصمة، في جو عائلي بهيج وفق التقاليد والعادات الجزائرية في مثل هذه المناسبة الدينية.
وأكدت السيدة الوزيرة أن تقاسم هذه المناسبة مع كبار القدر وملائكة الرحمان المقيمين بمؤسسات الرعاية الاجتماعية، يندرج ضمن البرامج المسطرة في مخطط عمل قطاع التضامن الوطني لتعزيز مختلف الجوانب المرتبطة بتجويد الرعاية وترقيتها داخل مؤسسات القطاع، بهدف توفير الأجواء العائلية في كل المناسبات الدينية والوطنية.
كما أبرزت السيدة الوزيرة أن الاحتفال بمثل هذه المناسبة يأتي أيضا في الإطار الحفاظ على الموروث الديني والحضاري ببلادنا وضمن الأهداف الرامية إلى تعزيز الروابط الاجتماعية في آن واحد، مشيرة إلى أن خدمة كبار السن و الأطفال بمؤسسات قطاع التضامن الوطني هي مهمة إنسانية نبيلة تمليها تعاليم ديننا السمحاء، وترسخها الأعراف كسلوك ونهج حضاري.
تجدر الإشارة إلى أن مصالح قطاع التضامن الوطني و بتعليمات من السيدة وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة ، قد سطرت عبر التراب الوطني برنامج خاص للاحتفال بالمولد النبوي الشريف ضمن جملة الخدمات والأنشطة التكفلية الشاملة الموجهة لفائدة مختلف الفئات المتكفل بها، فضلا عن سهر الطواقم البيداغوجي والمختصين على خدمتهم ورعايتهم، وعلى ضمان أنشطة ترفيهية وبرامج بيداغوجية وثقافية ودينية، من شأنها أن تُسهم في توفير الظروف الاجتماعية والنفسية الملائمة للمقيمين.
وفي أجواء روحانية، تخللتها تلاوة آيات بينات من القرآن الكريم، وأناشيد دينية من تقديم فرقة الإنشاد الديني مع استذكار للسيرة النبوية العطرة، تقاسمت خلالها السيدة الوزيرة فرحة الاحتفال بمولد خير الأنام سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم مع الأمهات والآباء المقيمين بدور الأشخاص المسنين بكل من باب الزوار ودالي ابراهيم وسيدي موسى، وبحضور أبنائنا الأطفال المقيمين بدور رعاية الطفولة بالعاصمة، في جو عائلي بهيج وفق التقاليد والعادات الجزائرية في مثل هذه المناسبة الدينية.
وأكدت السيدة الوزيرة أن تقاسم هذه المناسبة مع كبار القدر وملائكة الرحمان المقيمين بمؤسسات الرعاية الاجتماعية، يندرج ضمن البرامج المسطرة في مخطط عمل قطاع التضامن الوطني لتعزيز مختلف الجوانب المرتبطة بتجويد الرعاية وترقيتها داخل مؤسسات القطاع، بهدف توفير الأجواء العائلية في كل المناسبات الدينية والوطنية.
كما أبرزت السيدة الوزيرة أن الاحتفال بمثل هذه المناسبة يأتي أيضا في الإطار الحفاظ على الموروث الديني والحضاري ببلادنا وضمن الأهداف الرامية إلى تعزيز الروابط الاجتماعية في آن واحد، مشيرة إلى أن خدمة كبار السن و الأطفال بمؤسسات قطاع التضامن الوطني هي مهمة إنسانية نبيلة تمليها تعاليم ديننا السمحاء، وترسخها الأعراف كسلوك ونهج حضاري.
تجدر الإشارة إلى أن مصالح قطاع التضامن الوطني و بتعليمات من السيدة وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة ، قد سطرت عبر التراب الوطني برنامج خاص للاحتفال بالمولد النبوي الشريف ضمن جملة الخدمات والأنشطة التكفلية الشاملة الموجهة لفائدة مختلف الفئات المتكفل بها، فضلا عن سهر الطواقم البيداغوجي والمختصين على خدمتهم ورعايتهم، وعلى ضمان أنشطة ترفيهية وبرامج بيداغوجية وثقافية ودينية، من شأنها أن تُسهم في توفير الظروف الاجتماعية والنفسية الملائمة للمقيمين.